أعلنت تروكولر عن وصولها لأكثر من 500 مشترك حول العالم في عروض الخدمات التي تقدمها للشركات.
تعمل الشركات التي تعتمد على تلك الباقة الجديدة من خدمات تروكولر في أكثر من 25 دولة من بينها مصر، وذلك بهدف إضافة قيم جديدة لأعمالهم الحالية والسعي لتنميتها.
وفي الوقت الحالي، تدعم خدمات تروكولر للشركات جهود مكافحة المكالمات الاحتيالية والاتصالات المزعجة لأكثر من 25 علامة تجارية وشركة في السوق المصري في قطاعات البنوك والخدمات المالية والتأمين والسيارات والشركات الرقمية وغيرها، هذا بالإضافة لوجود زخم واهتمام كبيرين بهذه الخدمة في السوق المحلي.
تتيح هذه الخدمة للشركات تأكيد هويتها من خلال تطبيق تروكولر، وهو ما يعني زيادة مستوى الأمان المقدم للمستهلكين عن طريق منع المكالمات الاحتيالية والمزعجة،
حيث يستفيد من هذه الخدمات فئات وأنواع مختلفة من الشركات، بداية من الشركات الكبرى المدرجة في بورصة الأوراق المالية،
والشركات الرقمية والناشئة وشركات التجارة الالكترونية والمؤسسات التعليمية ومؤسسات الرعاية الصحية والبنوك والخدمات المالية والعديد من الشركات وقطاعات الأعمال الأخرى.
كما أعلنت تروكولر عن خاصية سبب الاتصال التي تتيح لعملاء تروكولر من الشركات المعتمدة ابلاغ عملائهم بسبب المكالمة.
وتساعد هذه الخاصية على إضافة مضمون محدد لمكالمات الأعمال وزيادة ثقة العملاء في مصدر المكالمة، عن طريق ابلاغهم بالغرض من المكالمة حتى قبل أن تتم الإجابة عليها.
قال بريام بوص-الرئيس العالمي لاستراتيجية الذهاب للسوق بقطاع تروكولر للشركات: “إنّ عملائنا المعتمدين من الشركات المُستخدِمة لحلول العمال أعمال،
والذين يتجاوز عددهم الآن 500 عميل في كبرى الأسواق حول العالم، يسعون لجعل مكالمات الأعمال أكثر ثقة وأماناً وكفاءة اعتمادًا على ما نقدمه لهم من حلول.
أضاف إنّ كبرى العلامات التجارية/المؤسسات بما في ذلك الشركات التقليدية أو الرقمية تستفيد من خدمات تروكولر للشركات بهدف حماية سمعة علاماتها التجارية ورفع كفاءة المكالمات والاتصالات اليومية مع العملاء.
أما خاصية سبب المكالمة والتي تُعد أحدث الخواص التي نطلقها في إطار هذه الخدمات، فتقدم قيمة مضافة جديدة.
فبدلًا من اجراء مكالمات بلا مضمون أو موضوع محدد، وهو الأمر الذي يمثل مشكلة متصاعدة للمستهلكين والشركات على حد سواء،
تتيح هذا الخاصية للشركات ابلاغ العملاء بدقة عن الغرض من المكالمة، مما يزيد من ثقة العميل في الشركة خاصة بعد أن يعرف سبب المكالمة مسبقًا حتى قبل أن يجيب عليها”