صلاة النساء فى المنزل افضل من صلاة النساء فى المسجد لقول النبى الكريم، صلى الله عليه وسلم: “خَير مساجدِ النساءِ قعر بيوتهِن”.
شروط صلاة النساء فى المسجد
- أن تؤمن الفتنة بها وعليها.
- أن تخرج غير متطيبة .
- أن تخرج متحجبة ملتزمة بالحجاب الشرعي غير متبرجة بزينة.
- إفراد باب خاص للنساء في المساجد
شروط الحجاب الشرعي
- الأول: استيعاب جميع بدن المرأة.
- الثاني: أن لا يكون زينة في نفسه.
- الثالث: أن يكون صفيقًا لا يشف.
- الرابع: أن يكون فضفاضا غير ضيق.
- الخامس: أن لا يكون مبخرًا مطيبا.
- السادس: أن لا يشبه لباس الرجل.
- السابع: أن لا يشبه لباس الكافرات.
- الثامن: أن لا يكون لباس شهرة
هل يجوز للمرأة الذهاب لصلاة في المسجد دون محرم
يجوز للمرأة أن تذهب إلى المسجد للصلاة بشروط معينة ، وليس من هذه الشروط أن يكون معها محرم، فلا حرج عليها من الذهاب إلى المسجد للصلاة من غير محرم .
ما هو الأفضل أن تصلى النساء في البيت، أم في المسجد
ج: أفضل لها في البيت، صلاة المرأة في بيتها أفضل مع الطمأنينة والخشوع، والعناية بالوقت والطهارة، الصلاة في البيت أفضل، وإن صلت مع الرجال متسترة محتشمة لطلب الفائدة وسماع المواعظ وسماع الأحاديث فلا بأس، الرسول صلى الله عليه وسلم نهى أن يمنعن من المساجد، لكن يخرجن وهن متسترات..
هل فضل صلاة المرأة في بيتها يعدل فضل صلاة الرجل في المسجد
يقول النبي صلى الله عليه وسلم «صلاة المرأة في بيتها أفضل » فدل على أن الأجر الذي يحصل للرجل في المسجد يحصل لها، أو ما هو أكثر منه؛ لطاعتها الله ورسوله، وقربها لأمر الله ورسوله، فهي على خير عظيم، ولأن بيتها أصون لها وأبعد عن الفتنة، فإذا أطاعت الرسول صلى الله عليه وسلم، وصلت في البيت يرجى لها مثل أجر المصلين في المسجد أو أكثر
حكم خروج المرأة إلى المسجد لصلاة الجمعة
لا حرج على النساء إذا خرجت لأجل سماع الخطبة وتستفيد وهي متسترة متحجبة متحفظة فلا بأس بذلك ولا حرج عليها، قال نبى الله صلى الله عليه وسلم لا تمنعوا إماء الله مساجد الله