مستويات تاريخيه يصل لها مؤشر البورصة الرئيسي من جديد, فمشتريات العرب والاجانب بدعم اداء الأسهم القيادية في البورصة
فالأسهم مع مرونة سعر الصرف استجاب بعضها بالايجاب واستجاب البعض الاخر بالسلب
قالتي استجابت بالايجاب التي لديها خطط للتصدير ولديها مخزون دولاري يدعم ادائها
وفي المقابل ارتفاع الفائدة ترفع من تكلفة التمويل وتزود من الاعباء التي تتحملها الشركات مقابل القروض التي تحصل عليها
ومن وجهة نظري أن المؤشرات ستستمر في رحلة الصعود ومن الممكن ان نري المؤشر عند مستوي 35000 في الاجل القصير
وعلي الرغم من استهلال شهر رمضان المبارك والمخاوف من انخفاض قيم التداول تبعا لتقليص ساعات التداول إالا اني اعتقد ان رمضان هذا العام سياتي مختلف ويكون شهر الخير علي البورصة
بقلم / حنان رمسيس
خبيرة أسواق المال