أعلن إنستجرام عن إطلاق “حسابات المراهقين” الجديدة، وهي خطوة تهدف إلى تعزيز الأمان عبر توفير وسائل حماية مدمجة للمراهقين تحت إشراف الآباء. هذه الحسابات الجديدة تهدف إلى تحسين تجربة المراهقين على إنستجرام من خلال تقييد الأشخاص الذين يمكنهم التواصل معهم والمحتوى الذي يشاهدونه. بالإضافة إلى ذلك، سيحتاج المراهقون الذين تقل أعمارهم عن 16 عامًا إلى الحصول على موافقة أحد الوالدين لتغيير إعدادات الحماية لتكون أقل صرامة.
تأتي هذه الخطوة في إطار جهود إنستجرام المستمرة لتقديم تجربة آمنة ومفيدة للمراهقين مع منح الأهالي راحة البال. توفر “حسابات المراهقين” أيضًا آليات تحكم في المحتوى الحساس، وقيودًا على الرسائل والتفاعل، وتذكيرات بالحد الزمني لاستخدام التطبيق.
ستُطبق التغييرات تدريجيًا في عدة دول، مع خطط لتوسيعها عالميًا في المستقبل القريب.