فجرت إبنة الشاهد فى قضية مقتل المذيعة شيماء جمال مفاجآت جديدة في قضية مقتل المذيعة شيماء جمال، فى منشور لها على الفيس بوك
وكتبت التالى
*القصه و ما فيها
ان والدي كان علي علاقه صداقه ب القاضي ايمن حجاج
ايمن حجاج طلب من والدي استأجار مزرعه عشان يربي فيها خيل و يدبح فيها عجول عشان العيد الكبير قرب و غيره
يوم الأتنين 20/6/2022
والدي كان ف المزرعه بيخلص باقي تشطيباتها
جيه ايمن حجاج و مراتو التانيه شيماء جمال الأعلاميه الشهيره ب مذيعه الهيروين
ايمن حجاج طلب من والدي شاي
قام والدي ب كل احترام يعمل من باب يسيبهم براحتهم
سمع زعيق و سب و تهديدات ب جرايمه و فساده الي عملو ف شغله من المذيعه ل ايمن حجاج
بعدها هما الأتنين فضلو يزعقو مع بعض و شتايم ف بعض
والدي راح يهدي الدنيا
كان ايمن حجاج مسك سلاحه الخاص و ب ضهرها ع دماغ شيماء جمال بعدها خنقها ب الأيشارب
والدي كان شايف كل دا و فضل يزعق ف ايمن حجاج و ايمن حجاج فضل يهدد والدي ب القتل و حبسو ف اوضه و خد منو تلفوناتو و فضل سايب محبوس والدي خمس ست ساعات
بعدها خرجو و هددو ب القتل و عياله لو اتكلم والدي روح و كان منهار من العياط و حكالنا
تاني يوم ايمن حجاج هدد بابا و خدو الساحل و حجزه عند ناس عرباويه
اول ما والدي هرب راح بلغ نيابه الحوادث
و جابوني انا و اخواتي يحققو معانا و اقذر المعاملات شوفناها هناك و تهديدات لينا ك عيالو اننا هنتحبس لو مقولناش ع مكان الجثه مع العلم ان حتي والدي ميعرفش مكانها
و والدي فضل شاهد ملك
لحد ما رفعو الحصانه من علي ايمن حجاج و هرب
كما أكد أقارب القتلة ان المتهم قتلها بعدما اتهمته بالرشوة و. البته بإعطائها 5 مليون جنيه
فيما أمرت النيابة العامة بحبس الشريك فى مقتل المذيعة شيماء جمال والذي أرشد عن مكان العثور على جثمان المجني عليها وذلك لاشتراكه في ارتكاب الجريمة، كما أمرت النيابة بضبط وإحضار زوجها الذي يعمل في أحدي الجهات القضائية.
أجرت النيابة المختصة مناظرة لجثة المذيعة شيماء جمال ضحية زوجها المستشار بمجلس الدولة بعد استخراجها من مكان دفنها بمزرعة في البدرشين.
تعفن الجثة
وأسفرت المناظرة عن بداية انتشار حالة تعفن في الجثة إضافة إلى تشوه بوجهها والجزء العلوي من الجسد “الصدر” نتيجة مادة كاوية محت جزءا كبيرا من ملامحها بينما لم تتحلل الجثة بالكامل ورجح الطبيب الشرعي أن يكون تم دفنها في فترة ما بين أسبوع إلى 10 أيام. ، جثمان المجني عليها وذلك لاشتراكه في ارتكاب الجريمة، كما أمرت النيابة بضبط وإحضار زوجها الذي يعمل في أحدي الجهات القضائية.
توصلت تحريات رجال المباحث إلى أن الزوج استدرج المجني عليها للمزرعة التي استأجرها، بعدما أقنعها أنه اشتراها لها، وفور استقباله لها بالمزرعة، قتلها خنقا، ثم اشترك مع صديقه المقرب له، في إعداد مكان لدفن الجثة بها، وشوه جسدها بمادة حارقة.
وأشارت تحريات رجال المباحث إلى أن المتهم هدد صديقه إذا فضح أمره، إلا أن صديقه خشية التورط بمفرده في الجريمة، سلم نفسه واعترف بكافة تفاصيل الجرمية، وكشف عن دور الزوج في قتل زوجته، ومساعدته له في دفن الجثة، وارشد عن مكان دفن الجثة، فتم اصطحابه بواسطة جهات التحقيق، ورجال المباحث إلى مكان الحادث، وتم العثور على جثة الضحية مشوهة.
اقرأ أيضا : القصة الكاملة لـ مقتل المذيعة شيماء جمال
تفاصيل مقتل المذيعة شيماء جمال
استمعت لشهادة بعضٍ من ذوي المجني عليها المذيعة شيماء جمال الذين شَهِدوا باختفائها بعدما كانت في رفقة زوجها، والمتهم في قتلهاعضوٍ بإحدى الجهات القضائية .
حيث كانت النيابة العامة قد تلقت بلاغًا من عضوٍ بإحدى الجهات القضائية بتغيب زوجته المجني عليها شيماء جمال التي تعمل إعلامية بإحدى القنوات الفضائية بعد اختفائها من أمام مجمع تجاريٍّ بمنطقة أكتوبر دون اتهامه أحدًا بالتسبب في ذلك، فباشرت النيابة العامة التحقيقات، إذ استمعت لشهادة بعضٍ من ذوي المجني عليها الذين شَهِدوا باختفائها بعدما كانت في رفقة زوجها أمام المجمع التجاري المذكور، وقد ظهرت شواهد في التحقيقات تُشكك في صحة بلاغه.
وأكدت النيابة في بيان صادر عنها منذ قليل، إنه بتاريخ اول امس الموافق السادس والعشرين من شهر يونيو الجاري مثَلَ أحدُ الأشخاص أمام النيابة العامة أكَّد صلته الوطيدة بزوج المجني عليها، وأبدى رغبتَه في الإدلاء بأقوالٍ حاصلها تورط الزوج المُبلِغ في قتل زوجته على إثر خلافات كانت بينهما، مؤكدًا مشاهدته ملابسات جريمة القتل وعلمه بمكان دفن جثمانها.
وإزاء ذلك، ولعضوية زوج المجني عليها بإحدى الجهات القضائية استصدرت النيابة العامة من تلك الجهة إذنًا باتخاذ إجراءات التحقيق ضدَّه بشأن الواقعة المتهم فيها،
وبموجبه أمرت النيابة العامة بضبطه وإحضاره، وتتبعت خطَّ سيره في اليوم الذي قرَّر الشخص الذي مثَلَ أمام النيابة العامة أنه يوم ارتكاب الزوج المتهم واقعة القتل،
وضبطت أدلة تُرجّح صدق روايته، وانتقلت برفقته إلى حيث المكان الذي أرشد عن دفن جثمان المجني عليها فيه، فعثرت عليها به، وكان في صحبة النيابة العامة الطبيب الشرعي،
حيث اعترف هذا الشخص الذي أرشد عن المكان باشتراكه في ارتكاب الجريمة، وعلى هذا أمرت النيابة العامة بحبسه أربعة أيام احتياطيًّا على ذمة التحقيقات، وجارٍ استكمالها.
لقت المذيعة شيماء جمال مقتلها على يد زوجها بانه قام بضربها على رأسها بمقبض المسدس “طبنجة”، ثم شوه وجهها بماء نار.
وكانت اخر كلمات المذيعة الراحلة شيماء جمال على صفحتها عبر موقع التواصل الاجتماعي انستجرام حيث كتبت :” ناس بتبان في الخصام والبُعد والخناقات يابنتي،
سيبك من الشويه الحلوين اللي في الأول دول ؛ هتعرفي أصل كل واحد لما تحطيه في ضغط، لما تعتمدي عليه أو تبينيله نقطة ضعفك، ساعتها هتعرفي الشخص ده على حقيقته”.
استخرجت قوات أمن الجيزة جثة المذيعة شيماء جمال من حديقة مزرعة زوجها بمدينة البدرشين عقب دفن الأخير لها فور قتلها.
وكشفت مصادر قضائية رفيعة المستوى عن تفاصيل جديدة في اتهام مستشار بقتل زوجته المذيعة شيماء جمال، حيث أفادت المصادر بانه قام بضربها على رأسها بمقبض المسدس “طبنجة”، ثم شوه وجهها بماء نار، ثم دفنها في حديقة مزرعته بمدينة البدرشين.
وقالت المصادر، إن مديرية أمن الجيزة أخطرت مجلس الدولة بالجريمة، واتهام المستشار أ. ح بقتل زوجته، فتم رفع الحصانة عنه للسماح للأجهزة الأمنية باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاهه
الزوج هشم رأسها باداة حادة
وكشفت المصادر عن مفاجأة في واقعة اختفاء المذيعة شيماء جمال حيث تبين ان زوجها مستشار قتلها بعد ان هشم رأسها بأداة حادة.
وأضافت المصادر أن المجني عليها زوجة ثانية له وهددته بإخبار زوجته الأولى بزواجه منها ما دفعه لقتلها.
و ظهرت أول صور للرجل قاتل المذيعة التفزيونية شيماء جمال، ومشوّه وجهها بحمض “النيتريك” المعروف باسم “ماء النار” لإخفاء ملامحها، هو زوجها القاضي أيمن حجاج، المستشار ونائب رئيس مجلس الدولة في مصر.
مقتل المذيعة شيماء جمال ودفنها بمزرعة
شقيقة للمذيعة القتيلة، إن سائق المستشار الذي رفعوا الحصانة عنه، تمهيدا لاعتقاله، اعترف بأن حجاج قتل شقيقتها في مزرعة على طريق إسكندرية الصحراوي، مع أنه هو من أبلغ منذ أسبوع عن اختفائها،
لذلك قالت الشقيقة علياء: “لا أحد من الأسرة شك بأنه قاتلها، لأنه كان يمثل علينا أنه حزين وقلق عليها”، وأضافت أنها اتصلت به مرات “منذ علمنا بالخبر، لكن كل هواتفه المحمولة تم إغلاقها، ولا أحد يعرف مكانه حالياً” ويقال إنه فر إلى خارج البلاد.