لماذا لم تتفاعل البورصة مع الحصول علي شريحة من قرض صندوق النقد الدولي
لان المتعاملين في السوق ادركزا ان هذا القرض يثقل كاهل مصر بالمزيد من الديون وفوائد واقساط الديون التي لها توقيت استحقاق وقرب التوقيت يتاثر احتياطي النقد الاجنبي بالسلب فيبدا في النقصان وهي حلقة مكررة ومن كثرة حدثها اصبح الحصول علي القرض نقمة وليس نعمة لان استخدامات القرض لا تدر عائد بل يتبعها عدم استقرار في سعر الصرف
وعدم الاستقرار يتبعة عدم تدفق استثمارات
ويتبعة العديد من الاجراءات التي لم تنجح ولا مرة في دعم النتقد الاجنبي
واجراءات تشددية تتخذ من قبل المركزي للحفاظ علي العملة
بقلم / حنان رمسيس
خبيرة أسواق المال