سيطرا تذبذبات واضحة على مؤشرات البورصة المصرية مع تبادل ادوار و تحول المؤسسات العربية للشراء مع المؤسسات المحلية تحول معها الرئيسي للون الاخضر مع ارتفاع التجارى الدولى ب 2.8% ليرتفع الرئيسي بالمنتصف 0.41% عند 16513 نقطة بدعم من القياديات الذى تباين أداءها ..
فيما تحول أيضا السبعينى متساوى الأوزان إلى المكاسب بارتفاع 0.21% ليتداول عند 2889 نقطة مع دخول سيولة من الأفراد المصريين و بعض صناديق الاستثمار باسهمه القوية ..
مؤشرات البورصة المصرية
فيما لازالت قيم التداولات دون المتوسط كنقطة إيجابية خلال جنى الارباح الذى تفصلنا عن نهايته مستوى ال 17000 نقطة و الاستقرار أعلاها. و كذلك السبعينى مستوى ال 3000 نقطة و الاستقرار أعلاها .
مع ترقب اجتماع الفيدرالى و مستوى رفع الفائدة الذى سينعكس على. سعر الدولار . و كذلك قرار المركزى المصرى غذا فى سعر الفائدة . إلا أن انتهاء شهادة ال 25% يمكن أن ينعكس إيجابا بدخول سيولة جديدة بالاسهم
الانتقائية الشديدة للأسهم القوية ذات السيولة العالية من القطاعات و الاسهم ذات الأصول و التصديرية و التى تحمل أنباء إيجابية من استحواذات أو طرح نسب جديدة للاكتتاب العااام .. مع التشديد على الاحتفاظ بنسبة سيولة و تخفيض المارجن لعدم التعرض للبيع الحرارة فى حالة معاودة الهبوط المؤقت فى إطار الاتجاه العام الصاعد .