أكد الدكتور عاصم الجزار وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية تعزيز العمل لإنجاز مشروع المستشفى العام بمدينة العبور
وأشار عاصم الجزار ، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية ، إلى أن سعة المستشفى ستصل إلى 220 سريرا ، وتم تعزيز العمل على مشروع مستشفى الخط 10 العام بين المنطقتين الثالثة والثامنة من مدينة العبور لاستكمال المستشفى في الوقت المحدد ، حيث تم تحذير المؤسسات التنفيذية من الاهتمام بخروج الأعمال بالجودة والمواصفات اللازمة. سيقدم المستشفى خدماته لمدينة العبور والمدن المجاورة في إطار الدور الرائد للسلطات المجتمعية الحضرية الجديدة لمساعدة مؤسسات المدينة على إنشاء المشاريع الخدمية اللازمة.
مشروع المستشفى العام بمدينة العبور بخط 10
وأشار المهندس أحمد رشاد من هيئة المدينة إلى أنه تم الانتهاء من أعمال الكهرباء والتغذية بالمستشفى ، حيث يتم تركيب غرفة المحولات ، كما يتم توفير لوحات الجهد المتوسط والمحولات للتحضير لحمل التيار ، وتم تمديد حمولة التكييف المركزي ، وأعمال الكهرباء والتيار الخفيف ، وتم الانتهاء من أعمال تركيب مصعد المستشفى ، وسيتم الانتهاء من أعمال التشطيب وبقية الأعمال بالتتابع.
في هذا الصدد ، قال رئيس مكتب تطوير مدينة العبور إنه تم الانتهاء من بناء طبقة الأسفلت في المنطقة 6 ، وتم الانتهاء من أعمال تنظيف وإعداد طبقة الأسفلت في المنطقة 4 ، وإزالة النفايات والنظافة وإعداد الطرق لإكمال بناء طبقة الأسفلت في الدائرة 6 من بين أعمال التطوير الجارية في المدينة ، وتم الانتهاء من أعمال التطوير المتبقية وتنسيق الموقع بالتتابع. شرحت أنه سيتم الانتهاء منه.
وتفقد المهندس احمد رشاد والمهندس حمدي عبد القوي نائب رئيس السلطات ومسؤولي السلطات الانتهاء من اعمال طبقة الاسفلت والعودة الى اصلية الكائن لمسار المشروع لتعزيز خط الصرف الرئيسي قطر (μ مم) في منطقة 6 من مسجد الشربيني ، ومحطة الرفع الرئيسية رقم.حتى 6. وقد تم الانتهاء من أعمال التنسيق والتطوير في الموقع بشكل مستمر ، وتم الانتهاء من خط الصرف الصحي الجديد في قطر (إرم شم شم) بجوار مسجد تيسير في الحي السادس للتأكد من فعاليته وأعمال الصيانة اللازمة.
وأشار المهندس أحمد رشاد إلى أنه تم الانتهاء من العمل على كشط الإسفلت المتضرر وأن العمل على طبقة الإسفلت قد بدأ في الحي الأول شارع صالح سليم (أوما) الذي سيقوم بأعمال الصيانة اللازمة للطرق والفؤوس والشوارع الداخلية في مناطق مختلفة من المدينة لتسهيل حركة المواطنين والحفاظ على الواجهة الحضارية لمدينة العبور. وشددنا على الحاجة.