مع ارتفاع مؤشرات البورصة أسبوعيا بنسب تتجاوز ال6% ووصول المؤشر الي 14000 نقطة وهي ماكانت عليه في عام 2019 فهي قمة قياسية وليست قمة تاريخية
فالقمة التاريخية وصلت بالمؤشر الي 18000 نقطة ووصل رأس المال السوقي الي تريليون جنية وهذا حدث في شهر مارس 2018
فهل الاسهم مازال امن الدخول فيها علي تلك الأسعار، الي الأن الاسعار مازالت متدنية والاسعار أسعارها مواتية لتكوين مراكز شرائية بغرض الاحتفاظ
وطالما هناك سيولة وتداول هناك طلب اذا هناك ارتفاعات متوالية ومع زيادة عدد المتعاملين فان الاسهم ستظل في اتجاهها الصاعد
ولدي مبرراتي
عودة افضل مدير تنفيذي لاحد البنوك صاحبة الوزن النسبي الاكبر في المؤشر
ظهور الاستحواذات العربية بقوة في البورصة المصرية
حالة التفاؤل التي تسود اوساط المتعاملين
وتوزع السيولة علي الاسهم وليس تكتلها في سهم واحد
كما ان صانع السوق اصبح اغلب المتعاملين وليس مشتري واحد بعينة كما كان في الفترة السابقة
كما ان بزيادة التداول
ترتفع القيعان وبالتالي ترتفع المقاومات
بقلم / حنان رمسيس
خبيرة أسواق المال