في إطار توجيهات وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين فؤاد ، لمتابعة تنفيذ وتشغيل البنية التحتية لأنظمة إدارة النفايات في الحكومة ، تعد الخلية الجديدة مستشارا لوزارة البيئة بهدف الاستخدام الآمن لمدافن النفايات الصحية ، وصيانة البنية التحتية واستدامتها ، وتنفيذ أنظمة الصوت والصوت لسلامة البيئة والمياه الجوفية تم تركيبها في مكب النفايات الصحي البلدي في بدر ، محافظة البحيرة ، تحت إشراف وزارة الزراعة والغابات التابعة لوزارة الزراعة والغابات التابعة لوزارة الزراعة والغابات التابعة لوزارة الزراعة والغابات التابعة لوزارة وزارة الزراعة.
وأوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد أن خلية الدفن الجديدة بدأت تحت إشراف الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري ، من خلال بروتوكول تم توقيعه مع وزارة البيئة ، لاستقبال النفايات التي يتم التخلص منها بأمان ، للحد من تراكم وانبعاثات النفايات التي تسبب تلوث الهواء وتغير المناخ ، وإزالة أكبر قدر ممكن من النفايات.
وفي سياق مماثل ، تعمل وزارة البيئة ، بالتعاون مع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري ، على جهود بناء القدرات لتعزيز تنفيذ النظام بأفضل طريقة ورفع مستوى الأداء لتحقيق فعاليته واستخدامه ، من خلال إدخال تشريعات إدارة النفايات ودور منظمي إدارة النفايات في هذا المجال وأفضل طريقة لتحديد وتشغيل البنية التحتية الجاري تنفيذها. تم تنفيذ برنامج تدريبي لمدة يومين للعاملين في نظام إدارة النفايات بالشرقية لتأهيل المديرين التنفيذيين والموظفين في نظام إدارة النفايات كجزء من البرنامج التدريبي.والحفاظ عليه ، ويشمل أيضا التدريب العملي للعاملين في مكب النفايات الصحية في الشرقية بلبيس.
وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد أن ذلك يأتي ضمن الدور التخطيطي والتنظيمي والرقابي لمنظمي إدارة النفايات بوزارة البيئة في نظام إدارة النفايات.ويشمل ذلك توفير مناخ داعم لتنفيذ النظام الجديد على عدة محاور ، بما في ذلك التدريب وبناء القدرات الوطنية.لذلك ، يهدف البرنامج التدريبي إلى زيادة قدرة وتوعية العاملين في نظام النفايات بأساسيات ومتطلبات الإدارة المتكاملة للنفايات من القانون والتقييم.ينطبق قانون تنظيم إدارة النفايات (2020 رقم 202) علىإدارة البدائل المختلفة لجمع النفايات ونقلها وإعادة تدويرها والتخلص الآمن منها.يتم شرح الإدارة المؤسسية والتقنية والمالية وآليات الرقابة والحوافز وعرضها وتحديد العقوبات.