دعاء نصف شعبان المستجاب ، أدعية نص شعبان ، أدعية ليلة نصف شعبان، تتصدر هذه الكلمات محرك البحث ” جوجل ” بعد ان كشفت دار الافتاء المصرية عن موعد ليلة النصف من شعبان للعام 1444 هجريا.
وأعلنت دار الافتاء موعد النصف من شعبان ، من خلال منشور لها علي صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك وقالت: ليلة النصف من شهر شعبان تبدأ من مغرب الإثنين 6-3-2023م وتنتهي فجر الثلاثاء 7-3-2023م، لذا يقدم لك موقع سبيد نيوز أفضل أدعية ليلة نصف شعبان .
أدعية نصف شعبان المستجابة
- اللهم بارك لنا في ليلة النصف من شعبان وبلغنا رمضان اللهم سلمنا إلى رمضان وسلم رمضان لنا وتسلمه منا متقبلا يا أرحم الراحمين اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين.
- اللهمّ إنّا نستعينك، ونستهديك، ونستغفرك، ونؤمن بك، ونتوكّل عليك، ونثني عليك الخير كلّه، نشكرك ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يفجرك.
- اللهم اعصمني من كل سوء، ولا تأخذني على غرة، ولا على غفلة، ولا تجعل عواقب أمري حسرة وندامة.
- اللهم أسألك أن تيسّر لي أموري ، وتجعل الخير طريقي ، والعبادة رغبتي ، إنك على كل شي قدير.
- اللهم إني توكلت عليك وسلمت أمري إليك، لا ملجأ لي سواك ولا منجى لي إلا انت، رب أدخلني مدخل صدق، وأخرجني مخرج صدق، واجعل لي من لدنك سلطانًا نصيرًا.
- اللهم إني أبرأ من حولي وقوتي وألتجئ إلي حولك وقوتك ، فأغثني يا ذا القوة المتين.
دعاء نصف شعبان مكتوب
ويعد أشهر دعاء بين الناس عن ليلة النصف من شعبان ، ونصحت به دار الافتاء المصرية هو هذا الدعاء :
«اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ، اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ».